يمكن أن يكون الدافع جوهريًا (ينشأ من داخل الموظف) أو خارجيًا (ناشئًا عن عوامل خارجية مثل المكافآت أو الاعتراف أو الأمن الوظيفي).
يقول رادين: "أنت لا تصبح مديراً بسبب منصبك، ولكنك تصبح مديراً لأن الآخرين يريدون أن يحذوا حذوك."
"هذا الخطأ منكم أنتم"، قالها ذلك المدير للعاملين حسبما تتذكر سوليفان، وأضاف المدير: "لكن باستطاعتكم أن تحتفظوا بوظائفكم وذلك بأن تجتهدوا أكثر في عملكم."
يتحدثون عن المشكلة مع مجموعتهم. يعقدون اجتماعات "المشاركة" و"يشركون" الناس في المناقشة والحلول.
يساعد في تقليل معدل الدوران والتكاليف المرتبطة به مثل التوظيف والتدريب.
وتقول باسينا: "لن تجد أبداً ما يدفعك للعمل بسبب الخوف من أن يطردك شخص ما من الوظيف. ولن تعمل بجدّ على الإطلاق لصالح شخص لا تحترمه."
هناك العديد من الفوائد التي ستعود على الموظفين وعلى المؤسسة أو الشركة عند تحفيز الموظفين والتي من أهمها ما يلي:
إذا كان فريقك منتجًا ويعمل بجد فمن الصواب أن تكافئ جهودهم مثل تقديم مكافأة مالية، ويمكنك وضع خطة للمكافآت أو منح إجازات إضافية لأولئك الذين يتجاوزون أهدافهم.
يمكنهم توفير فهم أكثر تعمقًا لاحتياجات الموظفين وتحديد الموضوعات أو الاهتمامات المشتركة.
وقد لاقت هذه الفكرة انتقادات واسعة لاعتمادها بشكل كبير على تقييم الأداء الذي يمكن أن يكون معياراً غير مكتمل الجوانب، ولم يستحسنه العاملون الشباب على نطاق واسع. واضطرت الشركة في النهاية للتخلي عن هذا النهج.
افلام معا. نور الامارات دلل مجموعتك بفيلمهم المفضل بالفشار والمشروبات والحلوى. سيتحدثون عن تجربتهم على مدار العام.
لكن ثمة ملاحظة فارقة في هذا الخصوص وهي أن المكافآت الخارجية على الرغم من أنها محفزة، فإنها يمكن أن تؤدي أيضًا إلى انخفاض الدافع الداخلي.
احصل على نماذج مجانية لأنشطة مشاركة الموظفين الخاصة بك! اشترك مجانًا واحصل على ما تريد من مكتبة القوالب!
في ظل الصراع المحموم بين الشركات على الموظفين المميزين؛ بات لزامًا على كل شركة أن تبني عادة تحفيز الموظفين. لا تأخذ بكلامنا، لكن تأمل الإحصائيات الحديثة التالية: